يشارك نخبة كبيرة من صانعي القرار والسياسيين وخبراء تحليل السياسات من دول مختلفة، في أعمال «ملتقى أبوظبي الاستراتيجي السادس» الذي انطلقت أعماله أمس (الأحد) تحت رعاية وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وينظمه مركز الإمارات للسياسات.
ويعقد الملتقى على مدار يومين تحت عنوان «تنافس القوى القديم في عصر جديد»، وتأتي نسخة هذا العام استمراراً لهدف الملتقى المتمثل في بلورة فهْم لواقع النظامين الإقليمي والدولي وتحولات القوة فيهما.
وسيخصص إحدى جلساته لسياسات دولة الإمارات يسلّط فيها الضوء على استراتيجيات الدولة لحيازة قدرات الذكاء الصناعي وتطوير صناعة الفضاء.
وينعقد الملتقى هذا العام تحت عنوان «تنافُس القوى القديم في عصر جديد»، ويركز على محورَين رئيسين ومترابطين، بحيث يُخصَّص لكل محور يوم كامل. يتناول محور اليوم الأول خريطة القدرات والقوة العالمية؛ إذ تتناول الجلسة الأولى خريطة العالم العسكرية، من خلال التركيز على التوزع العالمي للقوة العسكرية وأثر التكنولوجيا في بناء وتوزع القوة العسكرية. وتناقش الجلسة الثانية خريطة العالم الجيو-مالية، وأثر سياسات التجارة والاستثمار والنقد والموارد في تحديد هذه الخريطة وصوغ التنافس المالي الدولي.
أما الجلسة الثالثة فتسلط الضوء على خريطة العالم الجيو- تقنية من خلال استكشاف دور التكنولوجيات الجديدة، وتحديداً الذكاء الصناعي والقدرات السيبرانية، في إعادة تشكيل النظام العالمي. وتبحث الجلسة الرابعة خريطة الطاقة في العالم، من خلال التركيز على التحليل الجيوسياسي للطاقة، والبحث في التنافس على الطاقة والطاقة المتجددة في العالم.
وخصَّص الملتقى في محور اليوم الثاني لاستكشاف خريطة القوة في منطقة الشرق الأوسط، بحيث تبحث الجلسة السادسة توزع القوة في الشرق الأوسط.
وتتناول الجلسة السابعة إمكانات وقيود القوة في منطقة الخليج، في حين تناقش الجلسة الثامنة ما تسمى «صفقة القرن» ودورها في إعادة صياغة الترتيبات السياسية والأمنية في منطقة الشرق الأوسط. أما الجلسة التاسعة فتستكشف «اللعبة الإقليمية»، من خلال تحليل التنافس على النفوذ والهيمنة والقيادة في المنطقة بين 3 قوى إقليمية، هي: إيران وتركيا وإسرائيل، في حين أن الجلسة العاشرة والأخيرة تتناول أدوار 3 قوى، هي مصر والعراق وسورية، في الترتيبات الجيوسياسية الجديدة في المنطقة.
ويعقد الملتقى على مدار يومين تحت عنوان «تنافس القوى القديم في عصر جديد»، وتأتي نسخة هذا العام استمراراً لهدف الملتقى المتمثل في بلورة فهْم لواقع النظامين الإقليمي والدولي وتحولات القوة فيهما.
وسيخصص إحدى جلساته لسياسات دولة الإمارات يسلّط فيها الضوء على استراتيجيات الدولة لحيازة قدرات الذكاء الصناعي وتطوير صناعة الفضاء.
وينعقد الملتقى هذا العام تحت عنوان «تنافُس القوى القديم في عصر جديد»، ويركز على محورَين رئيسين ومترابطين، بحيث يُخصَّص لكل محور يوم كامل. يتناول محور اليوم الأول خريطة القدرات والقوة العالمية؛ إذ تتناول الجلسة الأولى خريطة العالم العسكرية، من خلال التركيز على التوزع العالمي للقوة العسكرية وأثر التكنولوجيا في بناء وتوزع القوة العسكرية. وتناقش الجلسة الثانية خريطة العالم الجيو-مالية، وأثر سياسات التجارة والاستثمار والنقد والموارد في تحديد هذه الخريطة وصوغ التنافس المالي الدولي.
أما الجلسة الثالثة فتسلط الضوء على خريطة العالم الجيو- تقنية من خلال استكشاف دور التكنولوجيات الجديدة، وتحديداً الذكاء الصناعي والقدرات السيبرانية، في إعادة تشكيل النظام العالمي. وتبحث الجلسة الرابعة خريطة الطاقة في العالم، من خلال التركيز على التحليل الجيوسياسي للطاقة، والبحث في التنافس على الطاقة والطاقة المتجددة في العالم.
وخصَّص الملتقى في محور اليوم الثاني لاستكشاف خريطة القوة في منطقة الشرق الأوسط، بحيث تبحث الجلسة السادسة توزع القوة في الشرق الأوسط.
وتتناول الجلسة السابعة إمكانات وقيود القوة في منطقة الخليج، في حين تناقش الجلسة الثامنة ما تسمى «صفقة القرن» ودورها في إعادة صياغة الترتيبات السياسية والأمنية في منطقة الشرق الأوسط. أما الجلسة التاسعة فتستكشف «اللعبة الإقليمية»، من خلال تحليل التنافس على النفوذ والهيمنة والقيادة في المنطقة بين 3 قوى إقليمية، هي: إيران وتركيا وإسرائيل، في حين أن الجلسة العاشرة والأخيرة تتناول أدوار 3 قوى، هي مصر والعراق وسورية، في الترتيبات الجيوسياسية الجديدة في المنطقة.